الاثنين، 27 نوفمبر 2017

للبيع سياره هيواندي سنتافي 2002 اربعه بستون وبسعر مغري جداً


سوق وحراج اليمن 
سنتافي 2002 دبل جير تماتيك 6بستون
 مكينة حجم 2700 مكينة واسبيت نظيف كرت
في صنعاء
بسعر مليون ومائه ألف ريال
 للتواصل 771493258





السبت، 11 نوفمبر 2017

#عاجل عصر الجاهليه يدق ابواب صنعاء / ما عليش الا تلحى والحطب والماء عليا


 سوق وحراج اليمن / صنعاء

استغلت ميليشيات الحوثي إعلان قوات التحالف العربي الإغلاق المؤقت لمنافذ اليمن، للحد من تهريب السلاح الإيراني، وتم فتحها لاحقا، باختلاق أزمة حادة في المشتقات النفطية وإنعاش السوق السوداء التي تدر عليها أرباحاً وعائدات بالملايين يوميا.
من يصدق أن العاصمة صنعاء عادت لعصر #الحطب ؟".. يطلق المواطن أحمد الكرماني ذلك السؤال الاستنكاري، وهو يحاول شراء حزمة "حطب" لاستخدامها بديلا عن الغاز المنزلي الذي سجلت أسعاره ارتفاعا قياسيا، وأخفته ميليشيات الحوثي من المحطات لتبيعه في السوق السوداء.

الكرماني، والآلاف غيره من سكان صنعاء والمناطق الخاضعة لسيطرة الانقلابيين، الذين يعانون من نهب مرتباتهم منذ أكثر من عام، لم يعد بمقدورهم شراء اسطوانة غاز، بعد أن وصل سعرها مؤخرا إلى حوالي 6000 ريال يمني، (1200 ريال سعرها قبل الانقلاب)، ما أجبرهم على الطهي بالوسائل التقليدية المنقرضة عبر الحطب، رغم مخاطرها وما يتم تداوله يوميا في صنعاء عن حكايات لتسببها باندلاع حرائق في المنازل.


ممارسات الحوثيين دفعت المواطنين إلى رفع أصواتهم في الشوارع، واتهامهم بافتعال أزمة المشتقات النفطية لرفع الأسعار، عبر السوق السوداء التي يديرونها ويجنون منها أرباحا طائلة تقدر بملايين الريالات يوميا، وفق تقديرات اقتصادية.

واضطرت كثير من الأسر للاعتماد على "الحطب" والكراتين وبقايا الأخشاب لتجهيز الخبز والطهي، وظهرت أسواق بيع الحطب في العاصمة صنعاء، وأبرزها في سوق السنينة وشارع خولان ونقم وغيرها.

واصطفت طوابير طويلة أمام محطات بيع المشتقات النفطية في صنعاء، لكنها مازالت مغلقة أبوابها، في حين تؤكد معلومات أن قيادات حوثية تحتجز كميات كبيرة من مادتي البترول والديزل والغاز المنزلي، وتبيعها عبر المحطات التابعة لتجار السوق السوداء التي يشرفون عليها وتنتشر بشكل واسع في صنعاء ومناطق سيطرتهم.

وكشف تقرير أممي، في وقت سابق، أن #الحوثيين جنوا عائدات من السوق السوداء للوقود بأكثر من مليار دولار.

وكانت دراسة محلية أعدّها باحثون متخصصون كشفت في أغسطس الماضي، عن وجود 689 سوقا سوداء لبيع المشتقات النفطية، في العاصمة صنعاء وحدها، وقدرت أرباح الحوثيين من مادة البنزين فقط، بحوالي مليون ونصف مليون دولار يومياً.

ويتزود الانقلابيون الحوثيون بالمشتقات النفطية، من ميناء الحديدة، غرب البلاد، بعد عمليات تهريب لأعداد كبيرة من الناقلات النفطية من الميناء، إلى المناطق الأخرى التي يسيطرون عليها، لتغذية السوق السوداء، وتمويل عملياتهم العسكرية.

الثلاثاء، 7 نوفمبر 2017

#عاجل : حقيقة مقتل “صالح الصماد” في غارة إستهدفت إجتماعاً حوثياً بالمحابشة…(تفاصيل)


 سوق وحراج اليمن / اخبار
شنت مقاتلات التحالف العربي، اليوم الثلاثاء، غارات جوية عنيفة على مواقع ومعسكرات تدريبية للحوثيين بمحافظة حجة، شمالي غرب البلاد.
ونقل”سبتمبر نت” عن مصادره ان غارات جوية استهدفت معسكرا تدريبيا للحوثيين في قرية حضن، بمنطقة هران، التابعة لمديرية أفلح، والواقعة ما بين سوق المحرق، والمحابشة.
وبحسب ما ذكرت المصادر فان الغارات استهدفت ايضا اجتماعا لقيادات كبيرة في المحوثيين في أحد المباني بالمنطقة، يعتقد ان رئيس ما يسمى بـ”المجلس السياسي الأعلى” للحوثيين صالح الصماد، كان متواجدا في الاجتماع.
وتشير المصادر الى مصرع طاقم الإعلام الحربي للحوثيين في ذات المكان.
المصادر أفادت بأن مصير الصماد، الذي وصل الى المنطقة لحضور الاجتماع ما زال مجهولا حتى كتابة الخبر.
وأكدت المصادر ان الصماد، كان غادر أمس الإثنين، محافظة الحديدة، إلى محافظة حجة، بعد حضوره عرضا قتاليا لعناصر الحوثيين برفقة وزير الدفاع في حكومة الحوثي اللواء محمد العاطفي، وذلك بعد يوما واحدا من أعلان التحالف العربي لمكأفات مالية لمن يدلي بمعلومات عن40قياديا حوثيا، كان الصماد من ضمنهما.
وعقب مغادرة الصماد الحديدة، زار مديريتي عبس، وأسلم ، التابعتين لمحافظة حجة، ومن ثم اتجه الى مديرية المحابشة، صباح اليوم الثلاثاء، التي تم استهداف اجتماع قيادات الحوثي فيها، غير ان المعلومات حول مقتله ما زالت غامضة.
من جانبها، أكدت قناة “العربية الحدث” ان ضربة جوية خاطفة استهدفت قيادات حوثية وردت اسمائهم في القائمة الارهابية المطلوبة للتحالف العربي، ولم تكشف القناة تفاصيل أكثر عن القيادات الحوثية التي تم استهدافها.

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More